اعتقد ان من فعل ذلك لم يصل الى درجة الوعى الكافى
حتى لو كانت معنا موبايلات وجوالات او انتشرت التلفونات فى المنازل
لماذا نخرب ذلك العمل الحضارى اكيد من فعل ذلك هو الاطفال الصغار
ولكن يبقى النقاش
ستظل مثل هذه الكبائن ملاذا لمن انقطعت به السبل ولم يجد سواها اوهى اقرب شئ امامه اذا لم يتبقى معه رصيد او بعيد عن منزله
هنا ندق ناقوس الخطر على مثل هذه الافعال التى تشوف منظر الجديدة التى ابهرت القرى التى حولها بمدى الوعى والتقدم الذى احرزه ابناؤها فى الداخل والخارج
ابراهيم حسان
السعودية