نظام الكفيل في دول الخليج

اخى العزيز عطا


ما فى احد جاء الى السعودية او ذهب الى الخليج الا اكتوي بنار الكفيل

يعز على ان اقول اننى متعاطف مع اميركا فى الغائها لنظام الكفالة فى السعودية وهو قضية تبحث الان فى كواليس السياسة الخارجية

وسبب المنع من جانب السعوديين لان لو اتلغي نظام الكفيل 90% من السعوديين هيشحتوا
لا يغرنك اخى الكريم اسم السعودية والبترول وخلافه

فتوزيع الثروات هنا غريب90% من عائد البترول للعائلة المالكة وال 10% للشعب والمشاريع وللميزانية



كل سعودى عنده من 20 الى 300 عامل لا يعرف اسماءهم
ياتى به من بلده سواء اكان مصرى سورى لبنانى باكستانى فلبينى هندى وغيرة

ثم (يسرحهم) للعمل خارج مؤسسته الوهمية ويحتفظ كما قلت سالفا بالجوازات ورقم تواصل معهم
لا يعرفهم الا كل اول شهر عشان يأبجوه المعلوم



ثم لن هناك الان نداءات بالسعودة اى تشغيل ابن البلد وترحيل الاجنبى( على فكرة احنا بيسمونا هنا اجانب)!!!!
وحنا لا بنلبس شورتات ونمشى فى الشوارع ولا بنرطن بالرومى

المهم فشلت قضية السعودة وانكسرت سفينتها عند اول موجة عاتية للحياة اليومية لهم
الشباب مف في راسه الا الاكل واللبس و( الكشخه)
اي المنظره على الناس والتباهى بجواله او سيارته التى تساوي ربع مليون يمشى على الارض



ولو كنت مدرس يا ويلك لانك هتعطى درس لابنائه وللابناء اخوانه ولاعمامه والقبيلة كلها ( فري يا حبيبي) يعنى لله وللوطن
وعلى حسب مهنتك بقي يستغلك ببلاش



وسلملى على نظام الزنب هنا بين المصريين وبعضهم من اجل عيون الكفيل
هههه وعلى رأي المثل
مدوباهم اتنين



ولي عودة


[/b]

نظام الكفيل فيه غطرسة وعنجهية من دول الخليج التي تريد أن تصنع لها تاريخا بدلا من تاريخها الملوث بالردة ،ألم تكن بلدان الخليج اول من ارتدت عن النبي صلي الله عليه وسلم وامتنعوا عن الزكاة وادعوا النبوة وبدلا من ان يتفرغ المسلمون لنشر الدعوة انشغلوا بتقويم هؤلاء العصاة المارقين عن الإسلام ،وبع أن امتلكوا المال تطاولو نوينطبق عليهم المثل المصري الذي يقول (شبعة بعد جوعة)

لماذا ننظر الى الجانب السلبى
والى النادر من الاحداث يا اخى منهم الصحابة والتابعيين ايضا ومن حمل لواء الفتح ونشر الاسلام فى بقاع الارض


ايه جاب الردة الى الكفالة يا ناس

لقد قرات ما كتبه الشاعر ابراهيم حسان والاستاذ ابراهيم الامير وهذا بالطبع ما سمعته قبلا من خال لى لكن فى قطر العكس وكل العكس فيوجد من القطريين 5% مثل السعوديين
فاما الباقون يتركوننا نعمل ولا يريدون شيئا مننا ولكن الاسف وكل الاسف بانهم يتركون كل شىء لجنسيات اخرى يديرونها مثل اللبنانيون والفلسطينيون والمصريون والسوريون ومن هنا يبدا الاستعباد والمظلوم هنا العامل والصنايعى واذا تكلمنا يوجد شىء من الاثنين اما الكنسله او دفع ما تبقى من العقد
فالقطرى ليس عنده علم بشىء
ففى هذا الحال اما الهروب من الشركه او النزول الى مصر
ورغم هذا كل الذل من اناس مثلى مثلهم الى ان الفيزا وصلت الى20.000جنيه مصرى والراتب هنا 1000 و1200 ريال